في الحقيقة الضوء هو الأساس وهو الموجود ، والظلام تعريفه علميّا هو ( عدم
النور ) ، ويمكن إثبات ذلك بكل بساطة من خلال ( منشور نيوتن ) الذي
يقوم بتحليل الطيف الشمسي إلى سبعة ألوان مختلفة الطول الموجي ، ولكن لا يمكن قياس الظلام .
وإذا أحببت أن تعرف حجم الظلمة في مكان ما ، فإنك تفيس كميّة الضوء في هذا المكان ، الظلام هو كلمة نستخدمها لنعبّر بها عن حالة غياب الضوء ...
هذا أوّلا ...
"ثانيا : من ناحية علميّة بحتة فإن ما يطلق عليه ( الظلام التام true darkness) وهو حالة غياب الضوء تماما ، هذه الحالة غير موجودة ، فحتى عند درجة ( الصفر المطلق "absolute zero) حيث ينعدم الإشعاع الحراري ، حتى عند هذه الدرجة يوجد شعاع ضعيف من الضوء ، ولكن هذا الشعاع هو أقل من درجة إدراك العين الشريّة ,
ثالثا : بقليل من التأمّل يمكنك الحكم بأنه لايوجد ظلام تام ، فأجسامنا حارّة وتطلق كميّات من الأشعة ( غالبا تحت حمراء ) يمكن قياسها بالأجهزة الدقيقة ، ولايوجد جسم غير مشع تماما .
يقوم بتحليل الطيف الشمسي إلى سبعة ألوان مختلفة الطول الموجي ، ولكن لا يمكن قياس الظلام .
وإذا أحببت أن تعرف حجم الظلمة في مكان ما ، فإنك تفيس كميّة الضوء في هذا المكان ، الظلام هو كلمة نستخدمها لنعبّر بها عن حالة غياب الضوء ...
هذا أوّلا ...
"ثانيا : من ناحية علميّة بحتة فإن ما يطلق عليه ( الظلام التام true darkness) وهو حالة غياب الضوء تماما ، هذه الحالة غير موجودة ، فحتى عند درجة ( الصفر المطلق "absolute zero) حيث ينعدم الإشعاع الحراري ، حتى عند هذه الدرجة يوجد شعاع ضعيف من الضوء ، ولكن هذا الشعاع هو أقل من درجة إدراك العين الشريّة ,
ثالثا : بقليل من التأمّل يمكنك الحكم بأنه لايوجد ظلام تام ، فأجسامنا حارّة وتطلق كميّات من الأشعة ( غالبا تحت حمراء ) يمكن قياسها بالأجهزة الدقيقة ، ولايوجد جسم غير مشع تماما .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق